الخلق
“وراى الله كل ما عمله فاذا هو حسن جدا. وكان مساء وكان صباح يوما سادسا.” – تكوين 1: 31
الانسان
“فخلق الله الانسان على صورته. على صورة الله خلقه. ذكرا وانثى خلقهم. وباركهم الله وقال لهم: «اثمروا واكثروا واملاوا الارض، واخضعوها، وتسلطوا على سمك البحر وعلى طير السماء وعلى كل حيوان يدب على الارض.” – سفر التكوين 1: 27-28
السقوط
“فرات المراة ان الشجرة جيدة للاكل، وانها بهجة للعيون، وان الشجرة شهية للنظر. فاخذت من ثمرها واكلت، واعطت رجلها ايضا معها فاكل. فانفتحت اعينهما وعلما انهما عريانان. فخاطا اوراق تين وصنعا لانفسهما مازر.” – سفر التكوين 3: 6-7
وعد الفداء
“واضع عداوة بينك وبين المراة، وبين نسلك ونسلها. هو يسحق راسك، وانت تسحقين عقبه” – تكوين 3: 15
ابراهيم
“فاجعلك امة عظيمة واباركك واعظم اسمك، وتكون بركة. وابارك مباركيك، ولاعنك العنه. وتتبارك فيك جميع قبائل الارض.” – تكوين 12: 2-3
يهوذا الملك
“لا يزول قضيب من يهوذا ومشترع من بين رجليه حتى ياتي شيلون وله يكون خضوع شعوب.” – تكوين 49: 10
خروف عيد الفصح
“فان الرب يجتاز ليضرب المصريين.فحين يرى الدم على العتبة العليا والقائمتين يعبر الرب عن الباب ولا يدع المهلك يدخل بيوتكم ليضرب.” – خروج 12: 23
الملك داود
” متى كملت ايامك واضطجعت مع ابائك اقيم بعدك نسلك الذي يخرج من احشائك واثبت مملكته. هو يبني بيتا لاسمي وانا اثبت كرسي مملكته الى الابد. 14 انا اكون له ابا وهو يكون لي ابنا.ان تعوج اؤدبه بقضيب الناس وبضربات بني ادم.” – 2 صموئيل7: 12-13
العبد المتألم
“كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه والرب وضع عليه اثم جميعنا.” – اشعياء53: 6
وعد القيامة
” فقال لي يا ابن ادم اتحيا هذه العظام.فقلت يا سيد الرب انت تعلم. فقال لي تنبا على هذه العظام وقل لها.ايتها العظام اليابسة اسمعي كلمة الرب. هكذا قال السيد الرب لهذه العظام.هانذا ادخل فيكم روحا فتحيون.” – حزقيال 37: 3-5
الخليقة الجديدة
” لاني هانذا خالق سموات جديدة وارضا جديدة فلا تذكر الاولى ولا تخطر على بال.” – اشعياء 65: 17
الانجاز
” وبعد ما اسلم يوحنا جاء يسوع الى الجليل يكرز ببشارة ملكوت الله ويقول: «قد كمل الزمان واقترب ملكوت الله فتوبوا وامنوا بالانجيل.” – مرقس1: 14-15
الصليب
“فلما اخذ يسوع الخل قال:«قد اكمل». ونكس راسه واسلم الروح.” – يوحنا 19: 30
القيامة
“عن ابنه. الذي صار من نسل داود من جهة الجسد، وتعين ابن الله بقوة من جهة روح القداسة، بالقيامة من الاموات: يسوع المسيح ربنا” – رومية 1: 3-4
التبرير
“واما الان فقد ظهر بر الله بدون الناموس، مشهودا له من الناموس والانبياء، بر الله بالايمان بيسوع المسيح، الى كل وعلى كل الذين يؤمنون. لانه لا فرق. اذ الجميع اخطاوا واعوزهم مجد الله، متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح، الذي قدمه الله كفارة بالايمان بدمه، لاظهار بره، من اجل الصفح عن الخطايا السالفة بامهال الله. لاظهار بره في الزمان الحاضر، ليكون بارا ويبرر من هو من الايمان بيسوع.” – رومية 3: 21-26
المجد
“ثم رايت سماء جديدة وارضا جديدة، لان السماء الاولى والارض الاولى مضتا، والبحر لا يوجد في ما بعد. وانا يوحنا رايت المدينة المقدسة اورشليم الجديدة نازلة من السماء من عند الله مهياة كعروس مزينة لرجلها. وسمعت صوتا عظيما من السماء قائلا:«هوذا مسكن الله مع الناس، وهو سيسكن معهم، وهم يكونون له شعبا، والله نفسه يكون معهم الها لهم. وسيمسح الله كل دمعة من عيونهم، والموت لا يكون في ما بعد، ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد، لان الامور الاولى قد مضت».” رؤيا21: 1-4
الحكاية
خلق الله مملكة وهو الملك ولكنه خلق الانسان ليمثّله في الملكوت. رفض ادم وحواء دعوة الله ممّا قادهم للخطية والموت. لكن كان وعد الله أن تُسحق الأفعى عن طريق نسل المرأة والذي هو أيضا نسل سيدنا ابراهيم. عن طريق عائلة سيدنا ابراهيم وتحديدا نسل يهوذا الملوكي يأتي إلى العالم داود، عهد الله بالبركة. بسبب خطية كل الناس واستحقاقهم للموت، كانت كل الذبائح التي قدّمت في عهد سيدنا موسى هي عبارة عن رموز لتوضّح احتياج الانسان لمخلَّص.. الخادم المتألّم. عن طريق هذا الخادم وعمل الرّوح، أعطى الله عهدا جديدا وحياة جديدة لشعبه في السماوات وعلى الارض. عن طريق يسوع كل الوعود تحققت، أولا عن طريق موته الكفاري على الصليب ودفعه ثمن خطايانا، ثمّ عن طريق قيامته من الموت وانتصاره وملكه. هذه القصة العظيمة سوف تصل لأوجها عندما تخلص كل قبيلة وأمة ولسان ويجتمعون في المدينة الجديدة ليعيشوا مع الله إلى الابد